منــــــتديات الملــــــــيكي
اهلا ومرحبآ بك زائرنا الكريم كم يسعدنا ويشرفنا انضمامك الينا

وتواجدك بينا محل فخر واعتزاز منتديات المليكي
منــــــتديات الملــــــــيكي
اهلا ومرحبآ بك زائرنا الكريم كم يسعدنا ويشرفنا انضمامك الينا

وتواجدك بينا محل فخر واعتزاز منتديات المليكي
منــــــتديات الملــــــــيكي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشهيد القائد أحمد الجعبري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد المليكي

الشهيد القائد أحمد الجعبري Stars4



عدد المساهمات : 34
نقاط : 100
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/05/2012
العمر : 44
الموقع : https://almolaiki2010.yoo7.com/

الشهيد القائد أحمد الجعبري Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد القائد أحمد الجعبري   الشهيد القائد أحمد الجعبري I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 21, 2012 3:14 pm

الشهيد القائد أحمد الجعبري


الشهيد القائد أحمد الجعبري
تمت الإضافة بتاريخ : 17/11/2012م
الموافق : 4/01/1434 هـ
مولده

أحمد الجعبري (1960 - 14 نوفمبر 2012)، نائب القائد العام لكتائب القسام والقائد الفعلي لها على الأرض، يطلق عليه "رئيس أركان حركة حماس"، عين الجعبري قائد لكتائب القسام في غزة وهو من أهم المطلوبين لإسرائيل وتتهمه إسرائيل بالمسؤلية عن عدد كبير العمليات ضدها نجا من عدة محاولات اغتيال وقد قصف منزله في الحرب الأخيرة على غزة .

أحمد الجعبري من مواليد عام 1960 م، ومن سكان حي الشجاعية شرق مدينة غزة، حاصل على شهادة البكالوريوس تخصص تاريخ من الجامعة الإسلامية بغزة، وله "بصماته في التغيير الدرامي للجناح العسكري لحركة حماس"، حسب وصف تقرير إسرائيلي له، وقد ظل متمسكاً بملف الجندي شاليط منذ أسره في 25 يونيو/ حزيران 2006 م.

تأثيره

وشغل الجعبري، منصب نائب القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، وتطلق عليه أجهزة الاحتلال المخابراتية اسم "رئيس أركان حركة حماس" في دلالة منها إلى مكانته التي يحظى بها في الحركة، وهو على رأس قائمة المطلوبين لـ(إسرائيل)، التي تتهمه بـ"أنه المسؤول والمخطط لعدد كبير من العمليات ضدها".



تصريحاته

ومن أبرز تصريحاته قوله:" ما دام الصهاينة يحتلون أرضنا فليس لهم سوى الموت أو الرحيل عن الأراضي الفلسطينية المحتلة"وأغتالت إسرائيل أحمد الجعبرى يوم 14\11\2012 م بصاروخ أستهدف سيارته.

وكان قد صرح في رسالة نشرتها مجلة "درب العزة" التي تصدر عن المكتب الإعلامي لكتائب القسام في ذكرى الحرب الإسرائيلية الثانية على غزة:" كتائب القسام لم ولن تسقط من حساباتها أي خيار ممكن من أجل تفعيل المقاومة وتحرير الأسرى وقهر العدو الغاصب المجرم"، مضيفاً:" عيوننا ستبقى دوماً صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دوماً إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً".

حياته وسجنه

واستهل الجعبري حياته النضالية في صفوف حركة "فتح"، وقد اعتقل مع بداية عقد الثمانينيات على يد قوات الاحتلال وأمضى 13 عاماً، بتهمة انخراطه في مجموعات عسكرية تابعة لفتح خططت لعملية فدائية ضد الاحتلال عام 1982.

وخلال وجوده في السجن، أنهى الجعبري علاقته بحركة "فتح"، وانتمى لـ"حماس" وعمل بمكتب القيادة السياسية لها، وتأثر بعدد من قادتها ومؤسسيها الأوائل كان أبرزهم: الشهيد عبد العزيز الرنتيسي، والشهيد إسماعيل أبو شنب، والشهيد نزار الريان، والشهيد إبراهيم المقادمة، ومؤسس أول ذراع عسكري للحركة الشيخ الشهيد صلاح شحادة.

وتركز نشاط الجعبري عقب الإفراج عنه من سجون الاحتلال عام 1995 م على إدارة مؤسسة تابعة لحركة حماس تهتم بشؤون الأسرى والمحررين، ثم عمل في العام 1997 م في حزب الخلاص الإسلامي الذي أسسته الحركة في تلك الفترة لمواجهة الملاحقة الأمنية المحمومة لها من جانب السلطة آنذاك.

في تلك الفترة توثقت علاقة الجعبري بالقائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، والقائدين البارزين عدنان الغول وسعد العرابيد، وساهم معهم إلى جانب الشيخ صلاح شحادة في بناء كتائب القسام، ما دفع جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة في العام 1998 إلى اعتقاله لمدة عامين بتهمة علاقته بكتائب القسام، وتم الإفراج عنه مع بداية الانتفاضة إثر قصف الاحتلال لمقرات الأجهزة الأمنية في القطاع.

وقد ظل الجعبري ثالث ثلاثة في المجلس العسكري لكتائب القسام، إلى حين اغتالت (إسرائيل) الشيخ شحادة عام 2002، وفشلت في محاولة اغتيال الضيف عام 2003 والتي أصيب خلالها بـ"جروح بالغة وإعاقات غير محددة"، ليتحول معها الجعبري إلى القائد الفعلي لكتائب القسام إلى جانب "الضيف" القائد العام للكتائب في فلسطين.

الجعبري.. رئيس الأركان "الشبح" لحماس

يتنقل متخفيًا بين عناصر كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في نقاط تمركزهم على حدود قطاع غزة.. يتفقدهم ويبث في نفوسهم قوة الصمود.. كما يشرف بشكل مباشر على تدريباتهم.

إنه نائب القائد العام لكتائب القسام، وهو في الوقت نفسه القائد الميداني والفعلي للكتائب، أحمد سعيد الجعبري الذي اغتالته إسرائيل بدم بارد عصر اليوم الأربعاء في غارة استهدفت سيارته بقطاع غزة، والذي تطلق عليه إسرائيل أيضًا لقب "رئيس أركان حركة حماس"، كما تعتبره العقل المدبر لعملية خطف الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في 2006.

حاز الجعبري على لقب "رئيس أركان حماس" نظرًا للمكانة الكبيرة التي تفردها له الأجهزة الأمنية الإسرائيلية في قائمة المطلوبين للتصفية من قبلها، علاوة على دوره الكبير في العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2008، وهو الدور الذي ساهم بشكل كبير في سطوع نجم الجعبري.

واعتبرته وسائل إعلام إسرائيلية "مهندس" التصدي لهذا العدوان، وأطلقت عليه لقب "الشبح" نظرًا لعجز إسرائيل عن اغتياله خلال تلك الحرب.

اعتقلت إسرائل الجعبري لمدة 13 عاماً بدأت 1982، حيث قضاها في الأسر مع عدد من قادة حماس الراحلين ومن بينهم عبد العزيز الرنتيسي، وإسماعيل أبو شنب، ونزار الريان، وإبراهيم المقادمة، وصلاح شحادة الذي ربطته بالجعبري علاقة حميمة استمرت بعد إطلاق سراحهما، وكانت مدخلاً للأخير للتدرج في كتائب القسام.

وبعد الإفراج عن الجعبري عام 1995، تركز نشاطه على إدارة مؤسسة تابعة لحركة حماس تُعنى برعاية الأسرى ثم عمل في عام 1997 في مكتب القيادة السياسية للحركة بقطاع غزة، وذلك من خلال حزب الخلاص الإسلامي المنبثق عنها، وخلال هذه الفترة توثقت علاقات الجعبري بمحمد الضيف، القائد العام لـ"كتائب القسام"، والقياديين بالكتائب سعد العرابيد وعدنان الغول، الأمر الذي قاد نحو اعتقاله على أيدي أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية عام 1998 على خلفية اتهامه بأداء دور حلقة الاتصال ما بين الجهاز العسكري والقيادة السياسية لحركة حماس.

ومع بداية انتفاضة الأقصى في العام 2000 عندما قصفت إسرائيل مقرات أجهزة أمن السلطة في قطاع غزة تمكن الجعبري من حجز موقعٍ مقربٍ من القائدين شحادة والضيف، كما خطا خطوات إضافية على طريق الانخراط في العمل العسكري، فأسهم إلى جانبهما في العمل على بناء كتائب القسام وتطوير قدراتها خلال فترة الانتفاضة بالاستفادة من الدعم والتمويل المالي الذي وضع تحت تصرف قيادتها.

وأحدث الجعبري تغييرات كبيرة في بنية كتائب القسام محوّلاً إياها من مجموعات صغيرة إلى جيش شبه نظامي يتألف من أكثر من عشرة آلاف مقاتل موزعين وفقاً لهرمية تنظيمية واضحة تضم وحدات من مختلف الاختصاصات القتالية، فضلاً عن ترسانة متنوعة وضخمة من الأسلحة التي يصنع بعضها محليًا.

ويُعدّ ملف الجعبري لدى أجهزة الأمن الإسرائيلية دسماً بامتياز، فلائحة الاتهامات التي يضمها هذا الملف تبدأ بالمسؤولية عن جملة من العمليات النوعية ضد إسرائيل قبل انسحابها من القطاع عام 2005.

ولم تألُ إسرائيل جهداً في سبيل تصفية الحساب مع الجعبري، حيث تعرَّض لعدة محاولات اغتيال من قبل إسرائيل، بدأت أولاها في 18 أغسطس/ آب عام 2004، حين استهدف منزله بصواريخ موجهة أطلقتها مروحيات أباتشي أدت إلى إصابته بجراح خفيفة، لكنها أدّت إلى استشهاد ابنه الأكبر محمد، وثلاثة من أقاربه.

وربما شاءت الأقدار أن يلقى الجعبري ربه بعد أيام قليلة من أدائه فريضة الحج.

محاولات اغتيال

وتعرض رجل "صفقة الأحرار" لمحاولات اغتيال إسرائيلية عدة، كان أبرزها تلك التي نجا منها بعد إصابته بجروح خفيفة عام 2004، بينما قتل ابنه البكر محمد، وشقيقه وثلاثة من أقاربه، باستهداف طائرات الاحتلال الحربية منزله في حي الشجاعية.

وتتميز شخصية الجعبري بقدرات كبيرة جداً أهلته لقيادة الكتائب, واشارت التقاير ان الجعبري نقل الكتائب نقلات نوعية ووضع لها نظام عسكرياً متنياً إضافة لإشرافه على العديد من العمليات البطولية ضد الكيان

بالشهادة توّج حياة كفاحية حافلة

شكل الفدائي والمقاتل الشهيد احمد الجعبري حالة فريدة من نوعها، فالمقربون منه يصفونه بخفيف الظل والجاد والصارم في عمله، لدرجة أن عدداً منهم كانوا يتخوفون من جولاته المفاجئة متنكراً في مواقع كتائب القسام وعقوباته الشديدة على المتراخين وغير الملتزمين بالتعليمات..

لم يكن الجعبري من محبي الظهور رغم أن اسمه كان يتردد في كل ركن وحارة بقطاع غزة، ولم يتيقن أهالي قطاع غزة من أوصافه الا عندما ظهر برفقة الجندي الاسرائيلي الأسير جلعاد شاليط أثناء تسليمه للمصريين في معبر رفح البري..

أتقن التخفي وانجاز المهام، وبعد اصابة قائده الضيف في محاولة اغتياله أصبح القائد الفعلي لكتائب القسام، وتمكن خلال فترة وجيزة من تحويل كتائب القسام من نظام المجموعات الى نظام جيش..

غاب أحمد الجعبري «أبو محمد» في استهداف طائرة استطلاع اسرائيلية، ولكن بقيت اطلالاته وأعماله الفدائية تروى للأجيال وتخلد في الذاكرة.

يتنقل متخفياً

ويشغل الجعبري، منصب نائب القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، وتطلق عليه أجهزة الاحتلال المخابراتية اسم «رئيس أركان حركة حماس» في دلالة منها الى مكانته التي يحظى بها في الحركة، وهو على رأس قائمة المطلوبين لـ(اسرائيل)، التي تتهمه بـ«أنه المسؤول والمخطط لعدد كبير من العمليات ضدها».

وكان الجعبري يتنقل متخفيًا بين عناصر كتائب الشهيد عز الدين القسام، في نقاط تمركزهم على حدود قطاع غزة، يتفقدهم ويبث في نفوسهم قوة الصمود، كما يشرف بشكل مباشر على تدريباتهم.

والجعبري من مواليد عام 1960، ومن سكان حي الشجاعية شرق مدينة غزة، حاصل على شهادة البكالوريوس تخصص تاريخ من الجامعة الاسلامية بغزة، وله «بصماته في التغيير الدرامي للجناح العسكري لحركة حماس»، حسب وصف تقرير اسرائيلي له، وظل متمسكاً بملف الجندي شاليط منذ أسره في 25 يونيو/ حزيران 2006.

الجعبري رئيس أركان

حاز الجعبري على لقب «رئيس أركان حماس» نظرًا للمكانة الكبيرة التي تفردها له الأجهزة الأمنية الاسرائيلية في قائمة المطلوبين للتصفية من قبلها، علاوة على دوره الكبير في العدوان الاسرائيلي على غزة عام 2008، وهو الدور الذي ساهم بشكل كبير في سطوع نجم الجعبري.

واعتبرته وسائل اعلام اسرائيلية «مهندس» التصدي لهذا العدوان، وأطلقت عليه لقب «الشبح» نظرًا لعجز اسرائيل عن اغتياله خلال تلك الحرب.

وأحدث الجعبري تغييرات كبيرة في بنية كتائب القسام محوّلاً اياها من مجموعات صغيرة الى جيش شبه نظامي يتألف من آلاف المقاتلين موزعين.

حياته النضالية

استهل الجعبري حياته النضالية في صفوف حركة «فتح»، واعتقل مع بداية عقد الثمانينيات على يد قوات الاحتلال وأمضى 13 عاماً، بتهمة انخراطه في مجموعات عسكرية تابعة لفتح خططت لعملية فدائية ضد الاحتلال عام 1982.

وخلال وجوده في السجن، أنهى الجعبري علاقته بحركة «فتح»، وانتمى لـ«حماس» وعمل بمكتب القيادة السياسية لها، وتأثر بعدد من قادتها ومؤسسيها.

وتركز نشاط الجعبري عقب الافراج عنه من سجون الاحتلال عام 1995 على ادارة مؤسسة تابعة لحركة حماس تهتم بشؤون الأسرى والمحررين، ثم عمل في العام 1997 في حزب الخلاص الاسلامي الذي أسسته الحركة في تلك الفترة.

في تلك الفترة توثقت علاقة الجعبري بالقائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، والقائدين البارزين عدنان الغول وسعد العرابيد، وظل الجعبري ثالث ثلاثة في المجلس العسكري لكتائب القسام، الى حين اغتالت (اسرائيل) الشيخ شحادة عام 2002، وفشلت في محاولة اغتيال الضيف عام 2003 والتي أصيب خلالها بـ«جروح بالغة واعاقات غير محددة»، ليتحول معها الجعبري الى القائد الفعلي لكتائب القسام الى جانب «الضيف» القائد العام للكتائب في فلسطين.

وبرز الجعبري بشكل كبير بعد نجاته من عملية اغتيال في السابع من آب (أغسطس) من عام 2004م حينما قصفت طائرة صهيونية منزل عائلته في حي الشجاعية شرق مدينة غزة فقتلت نجله محمد (23 عامًا) وشقيقه فتحي (38 عامًا) وصهره وعددًا من أقاربه ومرافقه علاء الشريف (27 عامًا)، الا أنه أصيب بجروح طفيفة.

وبعد هذه العملية اختفى الجعبري عن الأنظار تمامًا لمدة عام تقريبًا، ظل الجعبري بعيدًا عن وسائل الاعلام، الى ان ظهر في برنامج وثائقي واحد وتحدث عن نفسه وعن الجهاز العسكري لحركة «حماس»، الا أنه بعد ذلك لم يصدر عنه أي تصريح وتوارى عن الأنظار بالكامل.

وشاءت الأقدار أن يلقى الجعبري ربه بعد أيام قليلة من أدائه فريضة الحج.

الجعبري وشاليط

وكان ظهوره (أحمد الجعبري)، بشكل علني خلال تسليم الجندي الصهيوني جلعاد شاليط للمخابرات المصرية يوم 18 تشرين أول (أكتوبر) 2011 بمثابة رسالة موجهة للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال أنه أوفى بالوعد الذي قطعه على نفسه، وهو ويودعهم قبل الإفراج عنه من تلك السجون عام 1995م.

وتعود أصول عائلة الجعبري، عن (51 عاما) الى مدينة الخليل جنوب الضفة المحتلة، التي انتقلت الى قطاع غزة مطلع القرن الماضي، حيث ترعرع نجلها أحمد في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، واعتقل حينما كان يبلغ من العمر 18 عامًا بتهمة المشاركة في خلية مسلحة تابعة لحركة «فتح» ومقاومة الاحتلال.

كان يجيد اللغة العبرية، وكثر الحديث عنه بعد أسر الجندي جلعاد شاليط في 25 حزيران (يونيو) 2006 وبدأت المصادر الصهيونية تحمله المسؤولية عن ذلك دون أن يظهر هو في أي مكان أو يصدر عنه أي تصريح.

وأخفقت اسرائيل خلال الحرب على غزة قبل عامين في قتل الجعبري، وأضاف مقربون من الجعبري للمركز الفلسطيني للاعلام انه هو من كان يقود المفاوضات غير المباشرة حول شاليط بالاضافة الى ثلاثة قادة آخرين، وأنه كان حاسمًا في ذلك الأمر ولا تؤثر عليه أي ضغوط خارجية، وكان يدرك طبيعة القائمة التي وضعها للأسرى والتي من المقرر أن يفرج عنهم بموجبها وتنوعها، بحيث تشمل الأسرى القدامى وكذلك قادة الفصائل والنساء والأطفال والمرضى.

وفاته

استشهد الجعبري بقصف إسرائيلي على سيارته وذلك في يوم 14 نوفمبر 2012.

نقل الإعلامي معتز مطر في برنامجه "محطة مصر" على فضائية مصر 25، آخر الكلمات التي قالها الشهيد أحمد الجعبري قائد كتائب عز الدين القسام في قطاع غزة، قبل استشهاده حيث قال: "أنا الآن مطمئن على حماس، فقد شكلت جيشا قويا، وأقر الله عيني بصفقة وفاء الأحرار، وأتمنى أن ألقى ربي راضيا مرضيا".

وكانت السلطة الفلسطينية أعلنت استشهاد الجعبري، خلال قصف بطائرة إف 16، أثناء مروره بسيارته الخاصة إلى جوار مستشفى الخدمة العامة بشارع عمر المختار أكبر شوارع القطاع.الشهيد القائد أحمد الجعبري 6159
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشهيد القائد أحمد الجعبري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تهنئة للأخ مقبل حمود أحمد المليكي بالمولود الجديد
» عزاء للأخ عبدالله أحمد غيثان وإخوانه بوفاة والدتهم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــــــتديات الملــــــــيكي  :: المنتدى الادبي العام :: القصه والروايه-
انتقل الى: